سجل حضورك بالصلاة ع محمد وآل محمد

[center]الثانوي يوم 4 والأعدادي 11 والأبتدائي 18

تأجيل عودة الطلبة إلى أكتوبر

قررت وزارة التربية والتعليم في ضوء الاجتماع الذي عقد أمس مع وزارة الصحة التدرج في عودة الطلبة إلى المؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة وفقاً للجدول الذي يراعي الفئات العمرية الأكثر عرضة للإصابة بأنفلونزا الخنازير، حيث ستكون عودة طلبة المرحلة الثانوية الأحد 4 أكتوبر/تشرين الأول، والإعدادية الأحد 11 أكتوبر، والابتدائية الأحد 18 أكتوبر، أما عودة طلبة رياض الأطفال والحضانات ومراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، فستكون الأحد 1 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
ولا يشمل هذا التدرج أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية والعاملين في المدارس كافة، كما لا يشمل عودة طلبة الجامعات، حيث تم التأكيد على عدم التغيير في جداول عودتهم.
وعلى صعيد متصل، أكد الاجتماع على أهمية الاستجابة للتوصيات التي تمت مناقشتها أثناء الاجتماع التشاوري للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية تم الاتفاق على التقيد بالإجراءات عندما يتطلب الأمر ذلك، فعند ظهور ثلاث حالات أو أكثر في الصف الدراسي يتوجب إغلاق هذا الصف - وليس المدرسة- لمدة أسبوع كامل. أما عند حدوث الحالات نفسها في صفين دراسيين أو أكثر داخل المدرسة أثناء أسبوع، فسيتم غلق المدرسة بالكامل لمدة أسبوع. وفي حال حدوث حالات متفرقة داخل المدرسة سيتم أخذ النسبة المئوية للحالات بالمدرسة، ويتم الإغلاق عند وصول هذه النسبة إلى 2% من التعداد الإجمالي للعدد الإجمالي للمؤسسة التعليمية.
إلى ذلك، أعلنت وزارة التربية اكتشاف حالة مؤكدة للإصابة بأنفلونزا الخنازير لطالب في كل من مدرسة عبدالرحمن كانو ولؤلؤة الخليج الخاصتين، علماً أن المدرستين مغلقتان في الوقت الحاضر بحكم إجازة العيد وينطبق عليهما تأجيل عودة الطلبة وفقاً للجدول الزمني المعلن عنه.

[/center]

لايشمل الهيئات التعليمية والجامعات

«التربية» و«الصحة»: تأجيل عودة الطلبة لمدارسهم إلى أكتوبر المقبل

عقد بوزارة التربية والتعليم صباح أمس السبت اجتماعاً تشاورياً، بحضور وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي ووزير الصحة فيصل الحمر، وكبار المسؤولين بالوزارتين، ورئيس جامعة البحرين والوكيل المساعد للرعاية والتأهيل الاجتماعي بوزارة التنمية الاجتماعية، بهدف تعزيز الإجراءات الوقائية وحملات التوعية، حيث تم تقديم عرض مفصل من المختصين بالوزارتين حول تقييم الإجراءات المتخذة في الفترة السابقة في التعامل مع عودة الطلبة إلى المدارس الخاصة.. كما تم استعراض أهم التوصيات الصادرة عن الاجتماع التشاوري للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية بشأن سياسة غلق المدارس في الإقليم، وفي ضوء ذلك تم اتخاذ قرار بالتدرج في عودة الطلبة إلى المؤسسات التعليمية الحكومية والخاصة وفقاً للجدول الذي يراعي الفئات العمرية الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض:
- عودة طلبة المرحلة الثانوية، يوم الأحد 4 أكتوبر المقبل.
- عودة طلبة المرحلة الإعدادية، يوم الأحد 11 أكتوبر المقبل.
- عودة طلبة المرحلة الابتدائية يوم الأحد 18 أكتوبر المقبل.
- عودة طلبة رياض الأطفال والحضانات ومراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، يوم الأحد 1 نوفمبر المقبل.
علما أن هذا التدرج لا يشمل أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية وكافة العاملين في المدارس، حيث إن استمرار تواجدهم في المدارس جزء لا يتجزأ من إنجاح عمليتي التوعية والتثقيف، حيث ستتولى وزارتا التربية والصحة تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية متعلقة بالإجراءات الوقائية والصحية للتعامل مع هذا الوضع، كما أن الجهات المختصة بالوزارة سوف تتولى التنسيق مع المختصين بوزارة الصحة والمؤسسات التعليمية للاستفادة من هذه الأيام في تنفيذ برنامج تثقيفي وتوعوي لأعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية بما في ذلك جدول المحاضرات في إطار تعزيز دور هؤلاء في التثقيف في المؤسسات التعليمية وفي المجتمع.
وبخصوص عودة طلبة الجامعات، تم التأكيد على عدم التغيير في جداول عودتهم، على أن يتم التأكيد على مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة بضرورة تطبيق الإجراءات الوقائية المحددة في الدليل الإرشادي الصادر عن وزارة الصحة، بحيث تكون هذه المؤسسات مسؤولة عن تبليغ أقرب مركز صحي منها عن أي انتشار واسع لأعراض الأنفلونزا العادية المصحوبة بارتفاع في درجات الحرارة، وبنسبة انتشار تصل إلى 10% من منتسبيها خلال أسبوع، وفي حالة اكتشاف إصابة مؤكدة بالمرض، تتولى الجهات المختصة بوزارة الصحة، المتابعة مع مؤسسات التعليم العالي، والتنسيق مع وزارة التربية والتعليم لاتخاذ ما هو مناسب بشأنه غلق المؤسسة من عدمه.
وعلى صعيد متصل أكد الاجتماع على أهمية الاستجابة للتوصيات التي تمت مناقشتها خلال الاجتماع التشاوري للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية المنعقد في القاهرة مؤخرا، بشأن سياسة إغلاق المدارس، وفي ضوء تلك التوصيات تم الاتفاق على التقيد بالإجراءات التالية عندما يتطلب الأمر ذلك:
بعد عودة الطلبة إلى المؤسسات التعليمية وفقا للمواعيد الجديدة المشار إليها، وعند ظهور ثلاث حالات أو أكثر في الصف الدراسي، يتوجب إغلاق هذا الصف - وليس المدرسة- لمدة أسبوع كامل.
عند حدوث نفس الحالات في صفين دراسيين أو أكثر داخل المدرسة، خلال أسبوع، سيتم غلق المدرسة بالكامل لمدة أسبوع.
في حال حدوث حالات متفرقة داخل المدرسة سيتم أخذ النسبة المئوية للحالات بالمدرسة، ويتم الإغلاق عند وصول هذه النسبة إلى 2 % من التعداد الإجمالي للعدد الإجمالي للمؤسسة التعليمية.
وعلى صعيد آخر تم الاتفاق في الاجتماع على أن تتولى وزارة الصحة وبالتنسيق مع وزارة التربية إعطاء الأولوية في الإجراءات الوقائية والعلاج وإعطاء التطعيمات حال توافرها للفئات الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض من الطلبة وأعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية من ذوي الخطورة العالية، مثل الحوامل والمصابين بالأمراض المزمنة (كالسكري والربو ومرض القلب وفقر الدم المنجلي والفشل الكلوي أو الذين يتناولون أدوية تقلل من مناعة الجسم، والذين يعانون من متلازمة داون والشلل الدماغي...).
كما تم الاتفاق على مواصلة التشاور والتنسيق والمتابعة بين الوزارتين لإعادة تقييم الوضع بشكل دوري، بناء على المستجدات وحسب مستوى وخطورة المرض في المجتمع.
يذكر أن الاجتماع التشاوري للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية المنعقد في القاهرة في الفترة من 14-15 سبتمبر الجاري قد خلص إلى العديد من التوصيات والملاحظات التقييمية بشأن سياسة إغلاق المدارس والتدرج في فتحها في ظل انتشار الفيروس، من أهمها ما يلي:
يكون إغلاق المدارس في بداية الموجة الوبائية لأن تأثير الإغلاق سيكون أفضل وقعاً في السيطرة على انتشار المرض، مقارنةً بسياسات الإغلاق المتأخرة التي لن يكون لها تأثير كبير على إجراءات السيطرة على المرض.
إغلاق المدارس يجب أن يهدف إلى الحد من معدل انتشار الوباء في المجتمع، وعليه يتوجب مراعاة الإجراءات المطلوبة لمنع انتشار المرض داخل المدارس ، وعلى رأسها التوعية الصحية للعاملين والطلبة حول كيفية الحد من انتشار العدوى.
ضرورة تعاون أولياء الأمور بحيث لا يؤدي غلق المدارس أو تأجيل الدراسة إلى تواجد الطلبة في الأماكن التي تساعد على انتشار العدوى، لما يسببه ذلك من إمكانيات انتشار العدوى.

جامعة البحرين تلغي يوم التهيئة للطلبة المستجدين

قال عميد شؤون الطلبة بجامعة البحرين أسامة الجودر إن ''الجامعة قررت إلغاء يوم التهيئة للطلبة المستجدين للعام الجامعي 2009-2010 والذي كان من المزمع إقامته يوم الخميس المقبل''.
ويأتي قرار إلغاء يوم التهيئة بعد اجتماع عقده يوم أمس السبت وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي مع وزير الصحة فيصل الحمر، بحضور رئيس جامعة البحرين إبراهيم جناحي وعدد من مسؤولي الوزارتين.
وقال العميد إن ''الاجتماع تمخض عن ضرورة الإلغاء إجراءً احترازياً في ظل تفشي مرض أنفلونزا الخنازير''، مشيراً إلى أن ''هذه الفعالية السنوية التي دأبت الجامعة على إقامتها تجمع هذا العام نحو 4000 من الطلبة المستجدين، وأن القرار جاء حرصاً من إدارة الجامعة على سلامة أبنائها الطلبة''.
وقال الجودر إن ''الجامعة ستقوم بدلاً عن ذلك بتهيئة الطلبة المستجدين في أول يوم دراسي بالجامعة (27 سبتمبر/أيلول) ضمن مجموعات مصغرة حسب كلياتهم واختصاصاتهم، بإشراف مباشر من عميد الكلية وأقسامها المعنية''.
وبهذا تهيب إدارة الجامعة من طلبتها المستجدين عدم الحضور إلى مقر الجامعة يوم الخميس 24 سبتمبر/أيلول الجاري، والحضور في أول دراسي وهو الأحد27 سبتمبر/أيلول الجاري.

إغلاق مدرستي عبدالرحمن كانو ولؤلـؤة الخليج بسـبب الأنفلونزا

سجلت وزارة الصحة في اليومين الماضيين إصابتين جديدتين مؤكدتين مختبرياً بمرض أنفلونزا H1N1, وذلك في كل من مدرسة كانو، ومدرسة لؤلوة الخليج، وقد تم التنسيق بين المعنيين في وزارتي التربية والتعليم والصحة باتخاذ الإجراءات اللازمة وتوجيه المخالطين ومرافقيهم باتباع الإرشادات اللازمة.
كما سجلت وزارة الصحة الأسبوع الماضي عددا من الحالات لمختلف الفئات العمرية ومختلف المراحل في المدارس الحكومية وفي مناطق متفرقة من المملكة، وجميعها كانت لحالات بسيطة، وتلقت علاجها وشفيت من الأنفلونزا.
وبينت وزارة الصحة أنها برصدها الحالات ومدى انتشارها بين هذه الفئات العمرية، ارتأت مدى أهمية العودة المتدرجة للدراسة بين الفئات المختلفة للمراحل الدراسية؛ من أجل عودة آمنة للطلبة، وخصوصاً الفئات الأكثر عرضة للإصابة بينهم، وخصوصاً أن الفترة المقبلة بعد عطلة عيد الفطر وعودة المعتمرين تتوقع الوزارة ارتفاع عدد الحالات المشتبه بها للأسبوع الذي يلي العيد، وفي ظل ذلك، فإن تأجيل عودة الطلبة في هذه الفترة سيسهم في الحد من انتشار الفيروس إلى حد كبير من المرض سواء من المدرسة أو بين أفراد المجتمع.
وتؤكد وزارة الصحة على أهمية اتباع طرق الوقاية التي تنصح بها يومياً ومراعاة عدم التقبيل والعناق، والاكتقاء بالمصافحة فقط، كما وجهت أفراد المجتمع الذين يعانون من الأنفلونزا عدم مخالطة الأصحاء والبقاء في منازلهم.
يذكر أنه في فترة العيد ستكون المراكز الصحية الخمسة المفتوحة فيها العيادات المخصصة للأنفلونزا، يعمل فيها الطاقم الطبي والتمريضي، والتي تم تهيئتها بجميع الظروف لاستقبال الحالات المشتبه بها أو المصابة، وتهيب الوزارة بالمواطنين عند ظهور الأعراض البسيطة أو المتوسطة الاستفادة من خدمات هذه العيادات والتوجه إلى المراكز الصحية بدلَ الذهاب إلى قسم الحوادث والطوارئ بمجمع السلمانية الطبي، إلا في الحالات الشديدة.

«فوبيا» إصابة الأبناء مستمرة لدى الأسر

عيدية الطلبة تأجيل العودة إلى المدارس

الوقت - حسين سبت :

التقت ''الوقت'' بالعديد من المدرّسين وأولياء الأمور قبل وبعد صدور قرار وزارة التربية والتعليم أمس بتأخير ''العودة إلى المدارس'' إلى ما بعد سبتمبر، ففيما سادت أجواء السعادة والغبطة بين صفوف الطلبة الذين اعتبروها ''عيدية العيد'' من وزارتهم ، تساءل بعض المدرّسين وأولياء الأمور عن الإجراءات اللاحقة التي من الممكن أن توفّر الحماية لأبنائهم بعد التحاقهم بالمدارس.
وشكرت المدرسة ''ت.س'' في اتصال مع ''الوقت'' وزارة التربية والتعليم على تأجيل الدراسة إلاّ أنها قال ''ما زالت الكثير من الأمور غير واضحة على مستوى الاستعداد لتحصين أبنائنا من المرض، والكثير من المدرّسين يطالبون ألاّ تبدأ الدراسة إلى بعد وصول اللقاح وتلقيح كل الطلبة به''.
وشاطر المدرس عبدالمنعم عبدالله ما ذهبت إليه ''ت.ع'' وقال ''يجب تأجيل المدرسة إلى حين وصول اللقاح، لأن 7 أيام فقط من دوام طلبة المدارس الخاصّة محصلته إغلاق 7 مدارس، فكيف بالمدارس الحكومية''، وأضاف ''في مدارسنا الحكومية يجتمع في الصف الواحد أكثر من 35 طالبا، لذلك فإن الأمر خطير جداً في حالة إصابة أي طالب بالمرض خصوصاً وأن الفيروس كما سمعنا يظل في جسم الإنسان لمدّة أسبوع بدون ظهور الأعراض''.
من جهتها قالت ولية الأمر فاطمة ''أم حسين'' وهي أم لطالبين وطالبة في المرحلتين الابتدائية والإعدادية ''كنت قد قرّرت ومازلت ألاّ أسمح لأطفالي بالذهاب إلى المدرسة في الأسبوع الأوّل من افتتاحها، حيث سيتكدّس الطلبة في طوابير من أجل القيام بعملية فحصهم، وسيكون ذلك في خارج المدرسة أي في الشمس الحارقة''، وأضافت ''كما أن اجتماع الطلبة في الصباح في مكان واحد سيساهم في انتشار المرض في حال إصابة بعض الأطفال''.
وشاطرتها في الرأي فاطمة عبدالله ''أم جنان'' حيث قالت ''لدي بنتان، واحدة منهما مصابة بالربو، والأخرى حاملة لمرض السكلر''، وأضافت ''بصراحة أخاف عليهما، ومتردّدة كثيراً في السماح لهما بالدوام في المدرسة في هذا العام، خصوصاً أننا لا نعرف حتى الآن ما هي الإجراءات التي قامت بها وزارة التربية والتعليم، حيث لا يوجد شفافية في هذا المجال''، وتابعت ''لا ندري هل سيتم السماح لأبنائنا مثلاً بالخروج في الفسحة جميعاً أو لا؟!.. وكيف سيتم إنهاء الدوام المدرسي؟!.. وغيرها من الأسئلة''.
من جهته طالب ولي الأمر عبدالرسول جاسم ''وزارة التربية والتعليم بتأجيل الدوام في المدارس إلى حين تتضح الأمور أكثر ويصل اللقاح''، وأضاف ''المسألة ليست في الكسل والراحة، فعلى العكس نحن نتمنَّى أن يذهب أبناؤنا إلى المدرسة في أسرع وقت بدل مكوثهم في المنازل بلا عمل ولا دراسة، ولكن إذا كانت المسألة تنطوي على خطورة، فالأولى هو تجنيب أبنائنا ذلك الخطر''.
من جهته قال أحد المرشدين الذين التقتهم الوقت ''استمعنا في الفترة الأخيرة إلى إرشادات المسؤولين في وزارتي الصحة والتربية بشأن التعامل مع مرض أنفلونزا الخنازير، وأعتقد أن الاستعدادات جيّدة، ولكنها لا ترقى إلى حجم المشكلة''، وأضاف ''لسنا في وارد تضخيم المرض، ولكن الاحتياط واجب، خصوصاً وأن الأمر متعلّق بأرواح الناس، والمعروف أن نسبة كبيرة من الطلبة يحملون أمراضاً وراثية قد تقلّل من مناعتهم، ولذلك لا نريد أن يحدث ما لا تحمد عقباه''.
وتابع بالقول ''تأجيل الدراسة خطوة في الاتّجاه الصحيح، ولكن في ذات الوقت فإن الإجراء الجديد الذي أعلنت عنه الوزارة بشأن عدم إغلاق المدرسة في حال اكتشاف حالة إصابة بالمرض والاكتفاء بغلق الصف فإنه إجراء غير موفّق حسب رأيي وعلى الوزارة مراجعته''

زائر

يعطيك العافيه لنقلك الخبر
والله يجيرنا من هالمرض
موفق,,

رأيك بالمنتدى شاركنا إستطلاع الرأي

مهم جداً للاعضاء الجدد والضيوف الكرام

قبل أن ترفع شكوى أو تظلم اقرأ هذا الموضوع